حكم تشميت العاطس الذي لم يحمد الله هو موضوع يتناوله النص من خلال استعراض أحاديث نبوية صحيحة. يُشير النص إلى أن العاطس الذي لا يحمد الله بعد العطس لا يستحق التشميت، بل يُكره تشميته في هذه الحالة. يُستدل على ذلك من حديث أنس رضي الله عنه، حيث لم يشمت النبي صلى الله عليه وسلم رجلاً عطس ولم يحمد الله. كما يُؤكد حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه هذا الحكم، حيث يُنصح بتشميت العاطس الذي يحمد الله، بينما لا يُشمت من لم يحمد الله. بناءً على هذه الأحاديث، يُفضل ترك تشميت العاطس الذي لم يحمد الله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أحاور صديقا لي في حكم العمل في البنوك، فقلت له إن العمل فيها محرم، حتى لمن يعمل فيها لحراستها، أ
- هل لمس الرجل أم زوجته ينقض الوضوء عند الشافعية؟
- أدرس في بلد أجنبيّ وأقطن قرب الجامعة وأخاف في بعض الأحيان من العودة مترجّلة إلى البيت في الليل فأركب
- لدي شقة مساحتها 77 مربعا نصيبي منها ثلث المساحة، والنصيب الآخر لخالة زوجتي التي تقطن ببلجيكا وليس لي
- قلتم في الفتوى: (387931): فإذا كان الأمر كما يصف السائل من أن هؤلاء يرتكبون الشرك عند هذه الأضرحة، و