وفقًا للنص المقدم، فإن تعزية المسلم لأخيه سنة مؤكدة في الإسلام، سواء كان هذا الأخ رجلاً أو امرأة. ومع ذلك، فإن الشرع الإسلامي حريص على سد أبواب الفتنة ودفع المفاسد والشرور قدر الإمكان. لذلك، لا يجوز للرجل أن يعزي المرأة الشابة الأجنبية عنه، إلا إذا كانت من محارمه. أما المرأة الكبيرة في السن، فقد رخص بعض العلماء في تعزيتها، ولكن الأفضل ترك تعزيتها أيضاً.
يؤكد النص على أن تعزية الرجل للمرأة الشابة قد تكون مدخلاً للشيطان، خاصة إذا كانت هذه المرأة أجنبية عنه. هذا لأن تعزية الرجل للمرأة الشابة قد تثير الفتنة وتؤدي إلى مفاسد شريرة. لذلك، يشدد العلماء على أن الرجل الأجنبي لا يعزي شواب النساء مخافة الفتنة.
إقرأ أيضا:أصل السلالة E والسلالة الأفروأسيوية E_M35في الختام، يجب على المسلم أن يتجنب كل ما قد يؤدي إلى الفتنة، وأن يلتزم بالضوابط الشرعية في تعاملاته مع الآخرين، خاصة في حالات التعزية. هذا يعني أن تعزية الرجل للمرأة الشابة الأجنبية عنه غير جائزة، بينما يمكن تعزية المرأة الكبيرة في السن، ولكن الأفضل ترك تعزيتها أيضاً.
- في بعض الأحيان عندما أكون بالدورة الشهرية لا أستطيع أن أغتسل بعد انتهاءالدورة مباشرة بسبب البرد الشد
- شخص يعيش مع أمه وأخيه في منزل واحد، والمنزل ملك للعائلة أي باسمهم جميعاً. الأخ تزوج وأحضر زوجته إلى
- لي زميل في الجامعة أشعري، وآخر ظاهري. وأنا لا زلت في بداية طلب العلم. ما هي الكتب التي أقرؤها للرد ع
- فقد قرأت في موقعكم الفتوى التالية عن دعاء وقد وجدت هذا الدعاء في موقع لبعض أهل البدع، فأرجو التوضيح.
- للمرأة كل الحق في طلب الطلاق إذا تزوج عليها زوجها، لأن هذا من أسوأ الأضرار الزوجية ولو أن الشرع حلل