حكم تعليق قلادة فضة في السيارة غير مباح بحسب الشريعة الإسلامية، وفقًا للنص. يستند هذا الحكم إلى عدة أدلة شرعية تتعلق باستخدام وامتلاك المعادن الثمينة مثل الذهب والفضة. النصوص النبوية تحرم استخدام أواني الطعام المصنوعة من الفضة، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: “من شرب في آنية الفضة إنما يجرجر في بطنه نار جهنم”. هذا التحريم يشمل أيضاً امتلاك هذه الأواني لأجل الاستخدام الشخصي. بالإضافة إلى ذلك، أي شيء يصنع منه ديكور أو زينة له نفس طبيعة المعدن الثمين يعد محظوراً أيضاً. قاعدة السرف والمباهاة تلعب دوراً هنا، حيث يمكن أن يؤدي التعامل مع الأشياء الثمينة بشكل هادف لهذه الغرض إلى الكبر والخلوص بالفقراء. كتب الفقه الحديث علقت بأن تسجيل الدواب بالقلائد والفصوص المصنوعة من الفضة يندرج ضمن هذا السياق المحرم. بناءً على هذه الأفكار القانونية والدينية المتعلقة بالأشياء الثمينة، فإن وضع قلادة فضة للزينة داخل سيارة يسقط تحت مظلة الأحكام التي تم توضيحها سابقاً، وبالتالي تعتبر هذه العملية غير مسموح بها دينياً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخْصَايِل- Climate of France
- قبل 5 دقائق كنت أكلم شخصا على المسنجر، وقال لي أريد أن أعرض لك جسمي، وعندما عرض عرض فقط العضو الذكري
- أريد أن أسأل: هل عمل المنكرات مثل التدخين، والكلمة السيئة، يفسد التحصين، مع أني مواظب على الأذكار ال
- أمي أنجبت اثنين من الذكور وعندما كبروا أرادوا الزواج فأعطت أمي لكل منهم شبكة ذهبا ومالا وبعدها تفاجأ
- ماكرو بي إم إيه