النص ينصّ على عدم جواز تغيير اسم المرأة إلى اسم زوجها بعد الزواج، ويجب عليها الحفاظ على اسم أبيها الشرعي لاعتبار ذلك إهانة لها وتبنى لممارسات الكفار. يُعتبر الإلتزام باسم الأب الشرعي من الالتزامات الدينية المستمدة من القرآن والسنة النبوية، حيث يوصى بالرجوع إلى اسم الآباء في تحديد نسب الأفراد وحيث يُحرم على ولد الزنا التولّد باسم عائلة معينة أو لرجل معين حتى وإن كان زوج أمه. ويجب أن يكون نسبه لاسم عام مجهول لا يلحقه بعائلة معينة، وهذا ما ينسجم مع النصوص الدينية التي تؤكد على الالتزام بنسب الأفراد الشرعي وتحديد نسبهم إلى آبائهم .
إقرأ أيضا:تابث بن قرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في عام 2016، قامت والدتي بمساعدتي في شراء شقة للزواج، حيث دفعت تقريبًا 50% من قيمتها. وأنا الآن متزو
- تبتُ إلى الله بعد عصيان، وقد تركتُ الصلوات عمدًا لمدة سنوات، ولا أدري كيفية قضائها، فهل أصلّي مع كل
- ما حكم أكل ما يأتي به ابن خالتي من المستشفى الذي يعمل فيه من طعام هو للمرضى هنا، هل لا بد من إذن أم
- شخص يحفظ القرآن ومعه إجازة فيه، ويريد أن يكون له نصيب أيضا من سنة النبي صلى الله عليه وسلم، فبماذا ي
- العربي المناسب للمقالة سيكون: "محطة العلوم الأكاديمية: تاريخ افتتاحها وأهميتها ضمن شبكة مترو باكو".