وفقًا للنص المقدم، فإن تغيير النسب للحصول على جنسية دولة ما يعتبر عملاً محرمًا في الإسلام. هذا الفعل يتضمن الكذب، وهو أمر محرم في الشريعة الإسلامية، كما يؤدي إلى خلط الأنساب وفقدان الحقوق، بما في ذلك الميراث والمحرمية. النبي محمد صلى الله عليه وسلم لعن من ينتسب إلى غير أبيه، مما يدل على خطورة هذا الفعل. هذا العمل يعتبر من كبائر الذنوب، ويجب على الشخص الذي فعل ذلك أن يتوب إلى الله، وأن يمزق الجنسية غير الحقيقية، ويعود إلى أوراقه الأصلية. لا يجوز تقديم الكذب والمصالح المادية على الحق والعدل، فالحق والعدل هما الأساس في الإسلام. يجب على المسلم أن يلتزم بالنسب الحقيقي ويحافظ على أصوله، حتى لو كانت هناك مصالح مادية أو جنسية أخرى متاحة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قشبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن أختان، وليس لنا إخوة، وقد توفي أبي منذ سنوات، وأنا مطلقة، وأعيش مع أمّي، وكانت مهنة أمّي التجارة
- ستاري (مشروب)
- لدي تجارة قيمتها حوالي 2000000 دينار، وبسبب أنني بدأت في بناء مسكن لأنني لا أملك أي مسكن تراكمت عليّ
- قال الرسول صلى الله عليه وسلم: خيركم من تعلم القرآن وعلمه، هذا الحديث أقعد رجلًا 50 سنة يعلم القرآن
- ماموليتيس (Mamulichthys)