النص يوضح أن تقبيل المصحف بعد سقوطه لا يوجد له دليل شرعي يثبت مشروعيته. ومع ذلك، إذا قام الإنسان بتقبيل المصحف تعظيماً واحتراماً عند سقوطه، فلا حرج في ذلك. هذا الرأي مستند إلى ما روي عن عكرمة بن أبي جهل رضي الله عنه، الذي كان يقبل المصحف ويقول “هذا كلام ربي”. على الرغم من عدم وجود دليل شرعي صريح على شرعية تقبيل المصحف، إلا أن النص يؤكد أنه لا بأس في ذلك إذا كان بدافع التعظيم والاحترام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- امرأة سبعينية في العمر، هي آخر أخواتها الثلاث، وكلهن بنات، ولم ينجبن جميعًا، ولذلك فهي لا خالة لها و
- هل إذا قمت بتحميل أناشيد دينية للعفاسي والنقشبندي وهكذا بدون أن تحوي موسيقى، ووضعتها في فيديوهات قصي
- فقدان الثقة بسبب الذنوب: هل يحق لخطيب أن يغار على خطيبته وأهلها؟ وهل يحق له أن يفقد الثقة ببعضهم إذا
- مايكل جونز
- وجدت رجلا كبيرا في السن في أحد المساجد يمد رجليه في اتجاه رف مملوء بالمصاحف، فما حكم الشرع في ذلك؟.