في النص، يُناقش حكم تناول وجبة الطعام بدون تذكرة في حالة عدم الاستفادة الكاملة من الوجبات. يُشير النص إلى أن التذكرة اليومية تُتيح ثلاث وجبات: الإفطار، الغداء، والعشاء. إذا لم يستفد الشخص من جميع الوجبات في يوم معين، فلا يجوز له تعويض هذا النقص في يوم آخر. يُؤكد النص على أهمية الوفاء بالعهود والعقود، مستشهدًا بالقرآن الكريم والسنة النبوية. التذكرة تُعتبر يومية، وكل يوم له تذكرته الخاصة به. لذلك، لا يمكن للشخص تناول وجبة العشاء دون دفع التذكرة في اليوم الذي تأخر فيه عن العمل بسبب السفر. ومع ذلك، يُسمح للشخص بأخذ الوجبات التي لا يحتاجها وتدخرها لمثل هذه الحالات الطارئة. ولكن لا يجوز له أخذ وجبة في يوم بلا تذكرة بحجة التعويض عن الوجبات المفقودة في أيام سابقة.
إقرأ أيضا:تقرير خاص: ملخص دراسة بحثية حول تأثير سياسة تدريس العلوم بالفرنسية على الهوية والمجتمع في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال: حتى يتفادى وقوع الطلاق إذا تحدث أو تكلم يقول مثلا لو سيبتها – أسيبها أو احتفظ بها زوجة ----
- عندي صديق يعمل ممولا للحفلات، والحفلات كما في علمكم ولا حول ولا قوة إلا بالله فيها اختلاط الجنسين كم
- غالبا وأنا أصلي سواء مكتوبة أو نافلة وعندما أسجد لا أدري هل هي السجدة الأولى أم الثانيه وغالبا ما أر
- ما صحة هذا الموضوع؟ وهل توجد فيه نقاط لا تصح؟ وهل يجوز نشره كاملا أم يحذف منه ما لم يثبت أو ما ثبت ب
- هل الفرقة المنصوص عليها في كتب الحضانة أن الأم النسبية أحق بحضانة ولدها حال قيام الزوجية وبعد الفرقة