يحرم النص على المسلمين المشاركة في احتفالات عيد الفصح، معتبراً ذلك تشبهاً بالكفار. يُبرر هذا التحريم بأن المشاركة في هذه الاحتفالات تُعد إعانة على المنكر وتكثيراً لأهله، وهو ما يتعارض مع نهي الله تعالى عن التعاون على الإثم والعدوان. حتى لو كانت العروض لا تتضمن طقوساً دينية، فإن مجرد الاحتفال بهذه المناسبة يُعتبر بدعة محرمة. يُطلب من المسلم أن يقضي هذا اليوم كغيره من الأيام، دون تخصيصه بطعام أو شراب أو مظاهر سرور، ليبرأ من إثم الإقرار والمشاركة. يُؤكد النص على أن الاحتفال بأعياد الكفار يُعتبر إعانة على الإثم والعدوان، وهو أمر محرم في الإسلام. لذلك، لا يجوز للمسلم الذهاب إلى هذه الاحتفالات أو المشاركة فيها، سواء كانت في كنائس النصارى أو في أي مكان آخر. يجب على المسلم أن يجتنب أعداء الله في أعيادهم، وأن يتجنب التشبه بهم في أي شكل من الأشكال.
إقرأ أيضا:كتاب الفيروسات: مُقدّمة قصيرة جدًّا- Bad Bramstedt
- أنا أملك مؤسسة للبيع بالتقسيط، وطريقة عملي تتلخص في أني أمتلك السيارات عن طريق شرائها من معرض وأحصل
- والدي لا يسمح لي بالذهاب إلى المسجد ويقول إن المرأة تصلي في بيتها، وعندما كنت في بيت جدتي سمح لي، فم
- ما هي حقوق الزوجة والأولاد والإخوان والأخوات والوالدين على الشخص ، إذا كانوا كلهم على قيد الحياة ، و
- راودتني زوجتي حتى وقعت عليها ونحن صائمان، فماذا علينا جزاكم الله خيراً؟.