يحرم النص على المسلمين المشاركة في احتفالات عيد الفصح، معتبراً ذلك تشبهاً بالكفار. يُبرر هذا التحريم بأن المشاركة في هذه الاحتفالات تُعد إعانة على المنكر وتكثيراً لأهله، وهو ما يتعارض مع نهي الله تعالى عن التعاون على الإثم والعدوان. حتى لو كانت العروض لا تتضمن طقوساً دينية، فإن مجرد الاحتفال بهذه المناسبة يُعتبر بدعة محرمة. يُطلب من المسلم أن يقضي هذا اليوم كغيره من الأيام، دون تخصيصه بطعام أو شراب أو مظاهر سرور، ليبرأ من إثم الإقرار والمشاركة. يُؤكد النص على أن الاحتفال بأعياد الكفار يُعتبر إعانة على الإثم والعدوان، وهو أمر محرم في الإسلام. لذلك، لا يجوز للمسلم الذهاب إلى هذه الاحتفالات أو المشاركة فيها، سواء كانت في كنائس النصارى أو في أي مكان آخر. يجب على المسلم أن يجتنب أعداء الله في أعيادهم، وأن يتجنب التشبه بهم في أي شكل من الأشكال.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الباسل- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أتى كاهنا أو عرافا فقد كفر على أمة سيدنا محمد)، صدق رسول الله
- أرسل مبلغا من المال شهرياً لوالدتي بالرغم من أنها تصرف معاشاً شهرياً أعتقد أنه يكفي نفقاتها الشهرية.
- أحد الأشخاص مبتلي بإدمان المواقع الإباحية، وهو يعلم حرمة هذه الأشياء، لكنه عندما يشاهدها يشعر بحالة
- فضيلة الشيخ قرأت الفتوى رقم 75637 بعنوان قول المالكية في حكم صاحب السلس وجزاكم الله خير لهذا التوضيح
- من يقوم ليلة الجمعة فقط لكن في رمضان يقوم بقيام بعض الليالي الأخرى، هل يؤجر على ذلك؟ أم من الممكن أن