وفقًا للنص المقدم، فإن حكم حفلات المولود الجديد في الإسلام يعتمد على طبيعتها ومدى تشابهها مع عادات الكفار. الأصل في هذه العادات هو الجواز، إلا إذا كانت تشبه عادات الكفار أو المشركين، كما ذكر شيخ الإسلام رحمه الله. الأعمال تنقسم إلى عبادات وعادات، والأصل في العبادات ما شرعه الله، أما العادات فلا يحظر منها إلا ما حظره الله.
في حالة زيارة النساء للأم للتبريك بالمولود الجديد وتقديم بعض الحلويات والأشربة، فهذا لا بأس به طالما أنه لا يخرج عن حد المعتاد ولا يتحول إلى إسراف. ومع ذلك، يجب التنبيه إلى أن إقامة حفلات كبيرة وتوزيع هدايا بمناسبة مرور سنين على ولادة الشخص أو فتح محل أو مدرسة أو أي مشروع آخر تعتبر من إحداث الأعياد البدعية في الإسلام، وتشبه عادات الكفار. لذلك، يجب الامتناع عنها والتحذير منها.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب التاريخ الاجتماعي لدرعة لمؤلفه أحمد البوزيديفي الختام، يجب أن نحرص على أن تكون عاداتنا وتقاليدنا متوافقة مع الشريعة الإسلامية، وأن نبتعد عن كل ما يشبه عادات الكفار أو يتعارض مع تعاليم ديننا الحنيف.
- في سنة 2004 صار معي حادث مروري في بلد أوروبي وكانت معي امرأة أوروبية مسلمة، وعائلتها غير مسلمة ـ ابن
- أعمل أنا وأبي بشركة كبرى لصناعة الملابس- الجينز- أنا أعمل فى قسم الخياطة وأبي يعمل في صيانة الغلاية
- عيدكم مبارك وتقبل الله طاعتكم أنا كنت ألعب جنجفة وفي اللعبة تعصبت ونذرت أني ما ألعب جنجفة في الدواني
- ورثت بعض المال من أبي، وكنت أضعه في بنك ربوي، ثم لما علمت بحرمته اشتريت قطعة أرض مع إخوتي، وهي لحفظ
- ما حكم طلب المسلم من غيره الدعاء له، هل ما ورد فى ذلك أحاديث ضعيفة؟ هل ذلك بدعة أم أمر مشروع مرغب في