يتناول النص حكم رفع صوت المرأة في سياقات مختلفة، مؤكداً أن رفع صوت المرأة ليس محرماً بحد ذاته، ما لم يكن فيه خضوع بالقول أو خشية الفتنة. الرأي الراجح بين العلماء هو أن صوت المرأة ليس بعورة، ولكن يجب أن يكون الكلام معروفاً ومعتدلاً. في حالة الصلاة، لا يحرم على المرأة رفع صوتها ما لم يكن فيه خضوع بالقول. أما في قراءة القرآن أمام الرجال الأجانب، فيجوز للمرأة أن تقرأ بدون تحسين للصوت وتغني، ولكن إذا كان هناك تحسين للصوت وتغني، فلا يجوز ذلك لما فيه من فتنة. بالنسبة لرفع صوت المرأة على زوجها، فهو محرم ويعتبر من النشوز المحرم، مما يعطي الزوج الحق في معاملة زوجته معاملة الناشز. يجب على المرأة الالتزام بالهدي النبوي في حالة الغضب وتقدير حق الزوج عليها.
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم اقتناء القطط التي تكون في الشارع لتربيتها والتي لا يعلم هل لها صاحب أم لا؟
- ما حكم ضفائر الشعر الأفريقية (الدريد لوك) في الاغتسال؟ علمًا أن الماء يصل لمنبت الشعر، وداخل الضفيرة
- سؤالي هو أنني مغربة عن بلادي وأعيش في إسبانيا حيث أعيش هنا مع القوم الكافرين يعاملونني على أنني عربي
- النجم روس 128
- أريد أن أسأل عن حالة معينة فى القَسَم "أقسمت عليّ قريبة لى بألا أفعل شيئا ما، ووجدت الفائدة في عمله