يحدد النص حكم زيارة القبور والتبرك بها بناءً على نوع الاعتقاد المرتبط بها. إذا كان الاعتقاد في ذوات القبور أو أصحابها، وأنها مباركة نافعة بذاتها، فهذا يعتبر شركاً أكبر مخرجاً عن الملة. أما إذا كان الاعتقاد بأن الله ينزل البركة عند هذه القبور لصلاح أصحابها، فهذا ليس شركاً أكبر ولكنه ذريعة ووسيلة إليه. كما يوضح النص أن الطواف حول القبور بنية التقرب إلى صاحب القبر هو شرك أكبر، بينما الطواف بنية التقرب إلى الله فقط هو بدعة ومن وسائل الشرك المحرمة. في الختام، يوضح النص أن التبرك بالمخلوق من قبر أو غيره، إذا كان يعتقد فاعله حصول البركة من ذلك المخلوق أو أنه يقربه إلى الله ويشفع له عنده، فهذا يعتبر شركاً أكبر من جنس عمل المشركين مع أصنامهم وأوثانهم.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء الحركية والكهربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سرقت من قبل مالا من المدرسة الخاصة بي والتي انتقلت منها، ثم سرقت ذهبا من أسواق سرقت منها أشياء كثيرة
- رجل يسأل فضيلتك يا شيخ عن أن زوجته درست علوم الحيوانات، وحصلت على ماجستير في ذلك، وتعمل الآن في هذا
- List of National Football League annual passing touchdowns leaders
- أنا شاب متزوج ولدي طفلتان، وأقيم في بلد ما، حاولت الهجرة غير الشرعية منه، وعدت من هذه المحاولة وعلي
- Kickin' It