فيما يتعلق بحكم شراء المرأة الأضحية بعد صلاة العيد، يوضح النص أن هناك آراء مختلفة بين الفقهاء. ومع ذلك، فإن الرأي الأكثر قبولاً هو جواز شراء المرأة الأضحية بعد صلاة العيد، استناداً إلى حق المرأة في التبرع والهبة بما تشاء من مالها، كما يدعم هذا الرأي حديث أم سلمة رضي الله عنها في صحيح مسلم. ومع ذلك، يجب التنبه إلى أن الوالدين إذا كانا حيين لا يضحي عنهما إلا بإذنهما. بالإضافة إلى ذلك، هناك أحكام أخرى تتعلق بالمضحي، مثل عدم تناول أي شيء قبل لحم الأضحية، وتوزيع لحمها بين الأكل والهبة والصدقة. وبالتالي، يمكن للمرأة شراء الأضحية بعد صلاة العيد بشرط أن يكون ذلك بإذن الوالدين إذا كانا حيين، وأن تلتزم بالأحكام الشرعية المتعلقة بالأضحية.
إقرأ أيضا:كتاب طب النانومقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت قد سألتكم في سؤال سابق عن الذكاء الصناعي، وتحديدا في الفتوى رقم: 2717037. واعذروني لأني سأعيد ال
- أنا متزوجة منذ عشر سنوات، وعندي ثلاث بنات، ونعيش في ما يعرف ببيت العائلة، وزوجي له أخوان وأخت، والبي
- أنا فتاة تقدم أحد لخطبتي، ومنذ الصغر لم تكن الدورة الشهرية منتظمة، فنتج عن ذلك نقص هرمونات، وحدث عدم
- ما الجريمة التي تأتي في الدرجة الأولى بعد القتل؟
- ماسكالوتشيا