وفقًا للنص المقدم، فإن حكم شرب الخمر لعلاج حصوات الكلى هو التحريم. يوضح النص أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن شرب الخمر حتى لو كانت تستخدم كدواء، حيث قال “لا ولكنها داء”. هذا يدل على أن الخمر ليست دواءً، بل هي داء. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد الطب الحديث على ضرر الخمر، حيث يمكن أن تسبب أضرارًا أخرى في الجسم.
النص يشدد أيضًا على أن هناك أدوية مباحة يمكن استخدامها لمعالجة الكلى دون اللجوء إلى الخمر. ويذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم “عباد الله تداووا ولا تتداووا بحرام”، مما يعني أن التداوي بالمحرمات مثل الخمر غير مقبول. يجب على المسلم أن يتجنب شرب الخمر حتى لو استفاد منها في علاج حصوات الكلى، لأن الله لم يجعل شفاء أمتنا فيما حرم عليها. بدلاً من ذلك، يجب البحث عن بدائل مباحة لمعالجة الكلى.
إقرأ أيضا:علم الجينات يهدم خرافة الأمازيغية والعرق النقيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تزوجت بموافقتي، ولكن بعد فترة ليست بقصيرة، أيقنت أن اختياري له خطأ كبير لا يمكن أن يغتفر، طلبت الطلا
- أرجو أن أحصل على أوسع وأدق شرح أو تفسير للفظ الجلالة «الله »سبحانه وتعالى. هل كان اللفظ معروفا عند ا
- Banach space
- زوجة أخي زوجي كانت على علاقة حب مع شاب، وذلك على علم كل أهل القرية واستمر الحب إلى ما بعد عقد قرانها
- قدراتي المادية محدودة، ولا أستطيع شراء شقة، فقمت باستئجار شقة للزواج، فأريد أن أعرف حكم جماع الزوجة