وفقًا للنص المقدم، فإن حكم شرب الخمر لعلاج حصوات الكلى هو التحريم. يوضح النص أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن شرب الخمر حتى لو كانت تستخدم كدواء، حيث قال “لا ولكنها داء”. هذا يدل على أن الخمر ليست دواءً، بل هي داء. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد الطب الحديث على ضرر الخمر، حيث يمكن أن تسبب أضرارًا أخرى في الجسم.
النص يشدد أيضًا على أن هناك أدوية مباحة يمكن استخدامها لمعالجة الكلى دون اللجوء إلى الخمر. ويذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم “عباد الله تداووا ولا تتداووا بحرام”، مما يعني أن التداوي بالمحرمات مثل الخمر غير مقبول. يجب على المسلم أن يتجنب شرب الخمر حتى لو استفاد منها في علاج حصوات الكلى، لأن الله لم يجعل شفاء أمتنا فيما حرم عليها. بدلاً من ذلك، يجب البحث عن بدائل مباحة لمعالجة الكلى.
إقرأ أيضا:كتاب تاريخ الرياضياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بحكم عملي لا أستطيع أداء الصلاة في وقتها، فما الذي يجب عليّ فعله؟ علمًا بأني أصليها قبل التالية لها.
- يقول الجمهور لا يشترط اتصال غسل الجمعة بالرواح للمسجد، والمالكية على اشتراطه وهو الأحوط. ولكن ماذا ت
- أدّخر مبلغًا من المال بلغ النصاب، وقبل تسعة أشهر حصلت على مبلغ من ميراث، فقررت بعدها أنا وأخي شراء ق
- أنا امرأة متزوجة منذ سنتين ولدي ابنة عمرها 4 شهور وقد استحالت الحياه بيني وبين زوجي وذلك لسوء خلقه و
- أرى من بعض الفتيات قول أو كتابة «أحبك مووت» و «أنا لك و بك و معك و أكفيك عن العالم» و كلمة « القوي ا