يحرم النص صبغ الشعر والحواجب والرموش بالصبغات الثابتة، معتبرًا ذلك تعديًا على خلق الله ومخالفًا للشريعة الإسلامية. يُبرر هذا التحريم بأن هذه الصبغات تؤدي إلى تغيير دائم في الجسم، وهو ما يُعتبر تغييرًا لخلق الله الأصلي. يُستشهد بحديث نبوي شريف يلعن الواشمة والمستوشمة، مما يشير إلى أن تغيير الخلقة بشكل مستدام يُعد من الكبائر. يُؤكد الفقهاء مثل الإمام القرطبي والإمام العثيمين على خطورة هذا الفعل، مشددين على أنه يتجاوز حدود الوشم المعتاد. يُعتبر استخدام هذه المنتجات بهدف خداع الآخرين أو تمويه الهوية غير مقبول دينيًا. بينما يُستحب الزينة في العلاقات الزوجية، يجب أن تتم ضمن الحدود المشروعة دون التأثير السلبي على الصحة أو انتهاك التعاليم الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب المقاومة وجيش التحريرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- List of international goals scored by Tim Cahill
- هل علي أن أعيد الوضوء من البداية إذا خرج مني ريح أثناء الوضوء مثلا عند غسل الوجه؟
- هل يجوز لبس الخاتم بالنسبة للنساء سواء كان ذهبا أو غير ذلك أم أنه يعتبر تبرجا وزينة، أفتوني وأرشدوني
- بعد انتهاء الدورة الشهرية عند زوجتي بيوم كامل وبعد طهارتها قمت بعملية جماع معها وبعد الانتهاء بحوالي
- نحن إخوة ذكور وإناث، ورثنا من والدنا عمارة سكنية مؤجرة ريعها يقسم على الورثة للذكر مثل حظ الأنثيين.