يحرم النص صبغ الشعر والحواجب والرموش بالصبغات الثابتة، معتبرًا ذلك تعديًا على خلق الله ومخالفًا للشريعة الإسلامية. يُبرر هذا التحريم بأن هذه الصبغات تؤدي إلى تغيير دائم في الجسم، وهو ما يُعتبر تغييرًا لخلق الله الأصلي. يُستشهد بحديث نبوي شريف يلعن الواشمة والمستوشمة، مما يشير إلى أن تغيير الخلقة بشكل مستدام يُعد من الكبائر. يُؤكد الفقهاء مثل الإمام القرطبي والإمام العثيمين على خطورة هذا الفعل، مشددين على أنه يتجاوز حدود الوشم المعتاد. يُعتبر استخدام هذه المنتجات بهدف خداع الآخرين أو تمويه الهوية غير مقبول دينيًا. بينما يُستحب الزينة في العلاقات الزوجية، يجب أن تتم ضمن الحدود المشروعة دون التأثير السلبي على الصحة أو انتهاك التعاليم الإسلامية.
إقرأ أيضا:الإتحاديات القبلية الأوفر في الجنوب الشرقي المغربي: الروحة، ايت عطى، ولاد يحيىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد إكمال الحديث عن أنس بن مالك قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أرحم أمتي بأمتي أبوبكر
- أني أعلم أن القرآن الكريم كتاب الله المعجز والذي يخلو من الأخطاء ولكن مازال الغرب والمسيحيون يبحثون
- متى حدث انشقاق القمر.
- وأنا بعمر 14عاما قامت بيني وبين امرأة عجوز عملية مباشرة من الخلف، ولا أعلم أدخل القضيب أم لم يدخل، و
- من تعلم علما دنيويا ليقال عنه عالم في هذا المجال. هل يعد هذا رياء، أو يدخل ضمن حديث من تسعر بهم النا