يُحرم على المرأة صلاة فرضها ونفلها وهي حائض، حتى وإن كانت تصلي حياءً، فالأجماع بين العلماء على حرمة ذلك . يرى الشيخ ابن عثيمين أن لا حل للمرأة أن تصلي في حال الحيض أو النفاس، مستشهداً بقول النبي صلى الله عليه وسلم. أما من صلت وهي حائض حياءً فيجب عليها التوبة والاستغفار عن هذا الذنب، دون وجود كفارة، إذ تجاوز الله تعالى للأمة عن الأخطاء والنسيان وما استكرهوا عليه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- SMRT Corporation
- أهل زوجتي قاموا بنقل جثة أبيها بعد دفنه بأكثر من عام من قبره الذي أوصى بدفنه فيه بعد وفاته إلى مقبرة
- ما صحة الحديث الذى رواه ابن عساكر فى تاريخ دمشق عن أسماء بنت يزيد السكن, أنها أتت النبي صلى الله علي
- هل جملة: ( الخيرة فيما اختاره الله) حديث أم ماذا؟ وإذا كان يوجد حديث بنفس الموضوع الرجاء إرساله.
- عندما أريد ختمة القرآن لأشخاص قد توفوا. هل أختمه لكل شخص بعينه أم أنوي لهم جميعا في ختمة واحدة ؟؟