يؤكد النص على أن صلاة العيد للمرأة تعتبر سنة مؤكدة، مستندًا إلى حديث نبوي شريف يأمر النساء بالخروج لصلاة العيدين. هذا الأمر يشمل جميع النساء، سواء كن عواتق (النساء البالغات) أو ذوات الخدور (النساء اللاتي لا يخرجن من بيوتهن). يُشدد النص على أن مكان أداء هذه الصلاة هو المصلى، حيث يجتمع المسلمون لأداء الصلاة، وليس في المنزل. يُشترط في خروج النساء لصلاة العيد أن يكن متسترات وغير متبرجات، مما يعني الالتزام باللباس الشرعي الذي يغطي الجسد ويخفي الزينة. أما بالنسبة للنساء الحائض، فيجب عليهن اعتزال المصلى وشهادة دعوة المسلمين، مما يشير إلى أنهن لا يشاركن في الصلاة ولكن يمكنهن حضور الدعاء والخطبة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : آيتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا وجت مبلغا من المال على سلم البيت، فهل آخذها أم ماذا؟ وهل إذا لم أجد صاحبها آخذها إذا كنت في ضائق
- شخص كان قد وعد أمه المقعدة و أخته بأن يرافقهما لقضاء العمرة في رمضان المقبل واتخذوا كافة التحضيرات م
- يقال في في المغرب عقب صلاة التراويح: الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، لق
- لويس فيرنت
- Quds News Network