يتناول النص حكم صلاة المسلم أو المسلمة بثوب نجس ناسياً أو جاهلاً، حيث يوضح أن الصلاة في هذه الحالة تعتبر صحيحة ولا تحتاج إلى إعادة. يستند هذا الحكم إلى حادثة تاريخية حيث صلى النبي صلى الله عليه وسلم في نعل فيها قذر، ولم يعيد الصلاة بل استمر فيها بعد خلع النعلين. هذا يدل على أن الجهل أو النسيان بالنجاسة لا يبطل الصلاة، طالما لم يتم اكتشاف النجاسة إلا بعد الانتهاء من الصلاة. ومع ذلك، إذا تم اكتشاف النجاسة أثناء الصلاة، يجب على المصلي إزالتها فوراً والاستمرار في الصلاة إذا كان بإمكانه الحفاظ على ستر عورته. هذا الحكم مستمد من حديث النبي صلى الله عليه وسلم وعموم الأدلة التي تؤكد أن طهارة اللباس شرط لصحة الصلاة، ولكن الجهل أو النسيان يعتبران عذراً مقبولاً.
إقرأ أيضا:لغة أهل الأندلس وأحوالهم الإجتماعيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- علقني زوجي في منزل أهلي لمدة سنتين، ثم طلقني عن طريق إرسال رسالة من الجوال، وبعد شهر استرجعني أيضا ب
- أعطيت مالا لأحد الأشخاص نظير أن يقوم بمساعدتي في توفير فرصة عمل لي في إحدى الدول العربية ولكنه أخذ ي
- اللهم صل وسلم على سيدنا محمد الفاتح لما أغلق والخاتم لما سبق ناصر الحق بالحق والهادي إلى صراطك المست
- اسمحوا لي بسؤال بسيط وهو: ما حد الخواطر النفسية في الإسلام؟ أقصد إذا كان الشخص مؤمنا ويصلي ويصوم ويق
- السلام عليكم لقد اقترضت مبلغاً من أحد البنوك وهو عبارة عن سلعة وبعد مضي ثلاث سنوات ذهبت إلى البنك وط