وفقًا للنص المقدم، فإن حكم صوم يوم الشك في رمضان، وهو اليوم الذي يُشك فيه ما إذا كان آخر يوم من شعبان أو أول يوم من رمضان، هو التحريم. هذا الحكم مستند إلى حديث عمار بن ياسر الذي رواه الترمذي وصححه الألباني، حيث قال: “من صام اليوم الذي يُشَك فيه فقد عصى أبا القاسم”. هذا الحديث يدل على أن الصحابي لا يقول ذلك من قبل رأيه، بل من قبيل المرفوع.
الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله يرى أن أصح الأقوال هو تحريم صوم هذا اليوم. ومع ذلك، إذا ثبت عند الإمام وجوب صوم هذا اليوم وأمر الناس بصومه، فلا ينابذ، ولكن يجب عدم إظهار الفطر، وإنما الفطر سراً. هذا الحكم يهدف إلى تجنب التناقض مع السنة النبوية التي تحرم صوم يوم الشك. لذلك، من المهم اتباع هذه التعليمات الدينية لتجنب أي مخالفة شرعية.
إقرأ أيضا:الطبيب الأندلسي : ابن زهر الإشبيليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مقيم في السعودية وزوجتي في السودان وأحيانا تطلب مني الإذن لزيارة أهلي الذين يبعدون عن مكان إقامت
- كيف أتعامل وأتطهر مع رذاذ البول إذا دخلت لقضاء الحاجة على الكرسي وتطاير علي رذاذ من الخلف؟ وكيف أغسل
- أحيانًا تشدد أمراض القلوب على أحد، فتغلبه. فهل هو مؤاخذ بها؟ وهل كل أمراض القلوب من الكبائر؟ وهل كل
- هل يجب تطبيق الحدود على غير المسلمين في بلاد المسلمين؟.
- Passengers (Elton John song)