حكم طلب المساعدة من الكفار وقبولها يعتمد على الظروف المحيطة بالطلب. إذا كان طلب المساعدة أو قبولها لا يشكل خطراً على الدين، فلا حرج في ذلك. ومع ذلك، إذا كان هناك خطر محتمل، فلا يجوز طلبها أو قبولها. هذا الحكم يستند إلى الأدلة الشرعية التي تحث على الحذر من المحرمات والابتعاد عن ما يغضب الله. النبي صلى الله عليه وسلم نفسه قبل بعض الهدايا من المشركين ولم يقبلها من آخرين، مما يدل على أن الحكمة في ذلك هي تجنب المخاطر المحتملة. لذلك، يجب توخي الحذر عند التعامل مع الكفار في طلب المساعدة أو قبولها، لضمان عدم المساس بالدين أو القيم الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم أخذ قرض بطريقة التورق، بحيث توقع على عقد شراء سلعة من البنك بالأجل يعني الأقساط الشهرية، ثم ت
- في رمضان السابق كنت مع الأسف لا أصلي -أعوذ بالله من أن أعود كذلك-، وفي أيام فعلت العادة السرية، وقد
- سألني قبل فترة شخص عن كفارة ذنوب وقعت منه، وهي عظيمة، فقد فعل اللواط مع اثنين من إخوانه أحدهما أكبر
- القتل
- امرأة لديها 8 أبناء زنت بزوج أختها واتفقا على الزواج بعد الزنا وطلبت الطلاق من زوجها وهو أيضا طلق زو