حكم طلب المساعدة من الكفار وقبولها يعتمد على الظروف المحيطة بالطلب. إذا كان طلب المساعدة أو قبولها لا يشكل خطراً على الدين، فلا حرج في ذلك. ومع ذلك، إذا كان هناك خطر محتمل، فلا يجوز طلبها أو قبولها. هذا الحكم يستند إلى الأدلة الشرعية التي تحث على الحذر من المحرمات والابتعاد عن ما يغضب الله. النبي صلى الله عليه وسلم نفسه قبل بعض الهدايا من المشركين ولم يقبلها من آخرين، مما يدل على أن الحكمة في ذلك هي تجنب المخاطر المحتملة. لذلك، يجب توخي الحذر عند التعامل مع الكفار في طلب المساعدة أو قبولها، لضمان عدم المساس بالدين أو القيم الإسلامية.
إقرأ أيضا:منصة فِكْران … شبكة اجتماعية يتحول فيها الذكاء الاصطناعي من أداة إلى شريك في التفكيرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي قريبة تسأل: هل يجوز لها التنازل عن حقها في الميراث لأختها الفقيرة؟ مع العلم أن لها أخًا وأختًا م
- عندما أرتدي عدة ملابس في نفس الوقت. هل أقول: الحمد لله الذي كساني هذا الثوب، ورزقنيه من غير حول مني،
- سؤالي بخصوص إخراج أحد الشركاء من الشركة. في البداية كنت أنا وصديقي من الكلية نعمل في مجالين مختلفين،
- اتفقت مع والدي أن يعطيني مبلغا كبيرا من المال ـ 100 ألف ـ وأردها على 10 سنوات، كي أستطيع الزواج، فوج
- Here's to Never Growing Up