في ضوء الحديث النبوي الشريف، يُفضل غسل الميت بالماء والسدر في جميع الغسلات، مع البدء بميامنه ومواضع الوضوء. إذا كانت هناك أوساخ متراكمة، يمكن استخدام الصابون والشامبو وغيرها من المنظفات المزيلة للأوساخ بدءًا من الغسلة الأولى. يُفضل وضع الكافور في الغسلة الأخيرة، وهذا هو السنة كما ورد في حديث أم عطية. لا حاجة إلى الصابون والشامبو إلا إذا لم يكف السدر في إزالة الأوساخ.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة متزوجة، وزوجي مسافر خارج مصر، ويرسل لي مصاريف المنزل، وهذه المصاريف تكون زيادة عن حاجتي، فأ
- كنت إذا طلبت من أمي شيئا، ورفضت، أتظاهر أني ممتنع عن الأكل، وآكل من ورائها، ولا آكل معهم حتى أضغط عل
- أنا متزوجة من ثلاث سنوات، ومغتربة عن بلدي، أنزل إجازة لبلدي شهرا في السنة، خلال الشهر زوجي يمنعني من
- قرأت الحديث الآتي: قال العلامة المناوي في فيض القدير: ثلاثة يدعون الله فلا يستجاب لهم: رجل كانت تحته
- أريد أن أعرف كيف أتصرف مع مشكلتي وهي أن ابنتي تعرف إنساناً على ديانة أخرى مسيحية وهي لا تعتقد في الد