في ضوء الحديث النبوي الشريف، يُفضل غسل الميت بالماء والسدر في جميع الغسلات، مع البدء بميامنه ومواضع الوضوء. إذا كانت هناك أوساخ متراكمة، يمكن استخدام الصابون والشامبو وغيرها من المنظفات المزيلة للأوساخ بدءًا من الغسلة الأولى. يُفضل وضع الكافور في الغسلة الأخيرة، وهذا هو السنة كما ورد في حديث أم عطية. لا حاجة إلى الصابون والشامبو إلا إذا لم يكف السدر في إزالة الأوساخ.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجي مسافر منذ عام ونصف، وقد علمت أنه على علاقة بأخرى، وأنه حرر ورقة طلاق مزورة كي يرضيها، فما حكم ا
- ماهو الفرق بين السفاح والزنا ؟
- لينلابوجول
- أنا مستأجرة لصيدلية، تابعة لإحدى الجمعيات الخيرية، المعفاة من الضرائب. هل الربح من الشركات بسبب الإع
- هناك فتوى تجيز للمرأة الحائض قراءة القرآن فكيف يمكن لها ذلك مع حرمة مسها للمصحف الشريف لعدم طهارتها؟