يحرم الإسلام قراءة الأبراج والإيمان بها، حيث يعتبر ذلك شركًا بالله تعالى، لأن فيه ادعاء علم الغيب الذي لا يعلمه إلا الله. وقد ورد في الحديث الشريف أن من أتى عرافًا أو كاهنًا يؤمن بما يقول فقد كفر بما أُنزل على محمد. حتى قراءة الأبراج من باب التسلية والفضول محرم شرعًا، لأنها تشبه الذهاب إلى الكهنة والعرافين. من يقرأ الأبراج دون علم بحكم حرمتها فلا إثم عليه، أما من يفعل ذلك وهو عالم بحرمتها فيكون آثمًا. المؤمن الحقيقي يعتمد على الله في جميع أمور حياته، ولا يربط سعادته أو تعاسته بالأبراج.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بلدية فاليه دي برافو
- أنا طالبة في الجامعة، وأتساءل عن حكم الشرع في دراسة الفتاة، وترقيتها في الدراسة إلى الماستر والدكتور
- أنا أردني مقيم بالإمارات من 3 سنوات، و أرغب بالسفر في الإجازة السنوية لزيارة الأهل في الأردن وزيارة
- ما حكم أخذ الفتوى من المواقع الإلكترونية، مع عدم العلم بالمفتين فيها، ومدى أهليتهم للفتوى. بالنسبة ل
- أنا استخرت الله وصليت صلاة استخارة في شيئين منهم دخولي شهادة بعد تخرجي والاستخارة كانت عن الشهادة وم