يحرم الإسلام قراءة الأبراج والإيمان بها، حيث يعتبر ذلك شركًا بالله تعالى، لأن فيه ادعاء علم الغيب الذي لا يعلمه إلا الله. وقد ورد في الحديث الشريف أن من أتى عرافًا أو كاهنًا يؤمن بما يقول فقد كفر بما أُنزل على محمد. حتى قراءة الأبراج من باب التسلية والفضول محرم شرعًا، لأنها تشبه الذهاب إلى الكهنة والعرافين. من يقرأ الأبراج دون علم بحكم حرمتها فلا إثم عليه، أما من يفعل ذلك وهو عالم بحرمتها فيكون آثمًا. المؤمن الحقيقي يعتمد على الله في جميع أمور حياته، ولا يربط سعادته أو تعاسته بالأبراج.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- استدنت من شاب بالدولار، ثم بعد ذلك كلما أراد مبلغا من المال أرسلته له بالليرة التركية، ووقتها لم أكن
- ناقل الكفر من غير حاجة مع إنكاره وكراهيته هل يدخل في الكفر؟ وإن كان ينقل كلمة كفر استهزاءً بها وغيره
- عطفا على سؤالي السابق برقم: 2224081 تلقيت ردكم بصدر رحب وقلب خائف من غضب الله ولا أريد أن أطيل عليكم
- امرأة تعمل مدرسة في التربية والتعليم في مصر وولدت بنتا ثم ماتت بعد الولادة، وليس لها من الذرية إلا ه
- لي سؤال عن حديث: حاج موسى آدم عندما قَالَ آدَمُ: يَا مُوسَى اصْطَفَاكَ اللَّه بِكَلامِهِ وَخَطَّ لَك