وفقًا للنص المقدم، فإن حكم قضاء صلاة المريض الذي ترك الصلاة يعتمد على حالة وعيه خلال فترة تركه للصلاة. إذا كان المريض يعي ويستطيع القيام بالصلاة، حتى لو كان ذلك بصعوبة، فعليه قضاء الصلوات الفائتة. يجب عليه ترتيب الصلوات حسب ترتيبها الأصلي، أي بدءًا من أول صلاة تركها. يمكنه أداء الصلاة قائمًا أو جالسًا أو على جنب أو مستلقياً، حسب استطاعته. أما إذا كان المريض قد فقد وعيه تمامًا خلال فترة تركه للصلاة، فلا قضاء عليه. هذا الحكم مستمد من النص الشرعي الذي يوضح أن الصلاة واجبة على كل مسلم قادر عليها، وأن المريض يجب أن يؤديها حسب استطاعته. نسأل الله أن يمن على المريض بالشفاء والعافية.
إقرأ أيضا:كتاب أسس الرياضيات والمفاهيم الهندسية الأساسيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعاني من الوسواس القهري، وأحاول كثيرًا أن أقضي عليه، ومشكلتي الصلاة خارج المنزل، فأنا في كل صلاة
- هل يجوز إنزال الميت الذكر علي الأنثى في القبر سواء كان بينهم قرابه أم لا ؟وفي حالة جواز الإنزال فهل
- العربي المقترح: لينيان كامبريسيس: مجتمع شمال فرنسا ذو التعداد السكاني البالغ ١٩١٦ نسمة عام ٢٠١٩.
- أود أن أسأل عن أحد أصحابي فدائمًا ما نتحدث في الدِّين، ولكني -أنا ومن لم يتفق معه- لسنا مسلمين في نظ
- Waldenbuch