وفقًا للنص المقدم، فإن حكم قضاء صلاة المريض الذي ترك الصلاة يعتمد على حالة وعيه خلال فترة تركه للصلاة. إذا كان المريض يعي ويستطيع القيام بالصلاة، حتى لو كان ذلك بصعوبة، فعليه قضاء الصلوات الفائتة. يجب عليه ترتيب الصلوات حسب ترتيبها الأصلي، أي بدءًا من أول صلاة تركها. يمكنه أداء الصلاة قائمًا أو جالسًا أو على جنب أو مستلقياً، حسب استطاعته. أما إذا كان المريض قد فقد وعيه تمامًا خلال فترة تركه للصلاة، فلا قضاء عليه. هذا الحكم مستمد من النص الشرعي الذي يوضح أن الصلاة واجبة على كل مسلم قادر عليها، وأن المريض يجب أن يؤديها حسب استطاعته. نسأل الله أن يمن على المريض بالشفاء والعافية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : غَدَّدَ اوغَدَّدْنِيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز استخدام ورقة نقدية، تحتوي على صورة لنساء كأنهن يخدمن رجلا، ويلبسن ثيابا غير محتشمة، مع صور أ
- ذهبت لخطبة ابنة خالي فقال لي أنا لا أزوجها لأحد من أقربائي، فقلت له طيب اسأل العروسة يمكن توافق قال
- ما هي السورة التي تقي من عذاب القبر؟
- أحد أصدقائي كان عائدا إلى المنزل ليلا في الشتاء، وكان في الجو ضباب، وكان يركب موتوسيكل: دراجة بخارية
- ابتلى الله إنسانا بقصر العضو الذكري له وهي مشكلة تؤرقه، هل يصح أن يدعو الله أن يطيل له هذا الذكر أم