يحدد النص حكم قطع الصلاة عند حدوث أمر مهم بناءً على نوع الصلاة. إذا كانت الصلاة نافلة، فلا حرج في قطعها لمعرفة من يدق الباب أو لأي حاجة أخرى. أما إذا كانت الصلاة فريضة، فلا يجوز قطعها إلا في حالة وجود شيء مهم يخشى فواته. في هذه الحالة، يمكن التنبيه بالتسبيح للرجال أو التصفيق للنساء حتى يعلم الطارق أنك مشغول بالصلاة. إذا لم يكن هذا ممكنًا، فلا بأس في قطع الصلاة للحاجة، خاصة في النافلة. أما في الفريضة، إذا كان الشيء مهما أو ضروريا يخشى فواته، فلا بأس أيضًا بالقطع ثم إعادة الصلاة من أولها. يجب تذكر أن قطع الصلاة الفريضة بدون ضرورة محرم.
إقرأ أيضا:علم الجينات يهدم خرافة الأمازيغية والعرق النقيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 2023 AFC Asian Cup
- والدي كثير المشاكل يقوم برفع دعاوى على الأقارب بسبب الإرث وعلى صاحب البيت الذي يسكن فيه للترميم وبعض
- شيخنا الفاضل أنا من فلسطين، أنا أحبك في الله، وأسأل لو أن أحدا مات أبوه وكان عليه ذنوب كثيرة وحج عنه
- إني أعمل عملا غير مضمون والدولة تمنحنا فرصة للحصول على راتب شهري للمتخرجين من الجامعة على أساس أني أ
- الوحوش البحرية