يحدد النص حكم قطع الصلاة عند حدوث أمر مهم بناءً على نوع الصلاة. إذا كانت الصلاة نافلة، فلا حرج في قطعها لمعرفة من يدق الباب أو لأي حاجة أخرى. أما إذا كانت الصلاة فريضة، فلا يجوز قطعها إلا في حالة وجود شيء مهم يخشى فواته. في هذه الحالة، يمكن التنبيه بالتسبيح للرجال أو التصفيق للنساء حتى يعلم الطارق أنك مشغول بالصلاة. إذا لم يكن هذا ممكنًا، فلا بأس في قطع الصلاة للحاجة، خاصة في النافلة. أما في الفريضة، إذا كان الشيء مهما أو ضروريا يخشى فواته، فلا بأس أيضًا بالقطع ثم إعادة الصلاة من أولها. يجب تذكر أن قطع الصلاة الفريضة بدون ضرورة محرم.
إقرأ أيضا:تكتل الأساتذة المطالبين باللغة العربية في التعليممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت مدمنا للعادة السرية قبل الزواج وما إن تزوجت حتى تركتها لفترة عام ثم بعد أن رزقت بطفلتين بدأت زوج
- يوجد شخص مستثمر في حاجة إلى سلعة، وكان السعر 120 ألف ريال، وحصلت على نفس السلعة من شخص آخر بـ 20 ألف
- الدب القطبي الطاغوت نوع نادر منقرض
- عندما كنت في سن الدراسة كنت أدرس وأعمل في نفس الوقت في منزل عند سوريين، وبعدها تركت العمل، والتزمت ـ
- هل يكفي غياب عبارة: حقوق الطبع محفوظة ـ عن الكتب لقراءتها؟ أم تجب مراسلة أصحابها؟ علما بأن هذه الكتب