فيما يتعلق بحكم قول “جمعة طيبة” و”صباح الخير”، يوضح النص أن هناك اختلافات في الآراء بين العلماء. بالنسبة لـ “جمعة طيبة”، يجوز قولها إذا كانت على سبيل الدعاء وتمني الخير للآخرين، دون الاعتقاد بأنها سنة نبوية. ومع ذلك، يُحرم قولها إذا اعتقد القائل أنها سنة، لأن ذلك يعتبر بدعة محدثة في الدين. أما بالنسبة لـ “صباح الخير”، فيجوز قولها دون أي حرج، ولكن الأفضل والأولى هو إلقاء السلام والتحية بما ورد في الشريعة الإسلامية، حيث يجب رد السلام بأحسن منه أو بمثله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت شريكا بالمال مع أحد الأفراد، ثم أبلغني أن المشروع توقف، فطالبت بالفلوس، فأجَّل السداد سنة. فلما
- لجنة عام ١٩٢٢ المحافظة
- حيث كثيرا ما كنت أمشي بدون طهر، وكنت أمارس العادة السرية بشكل كبير، وأكون جنبا أغلب الوقت. فما كيفية
- سؤالي عن المذي: إنني ينزل مني المذي كثيرًا بشكل غريب، ولكنه لا يصل إلى حد السلس، وهذا يجعلني أتطهر م
- رجل يعمل حارسا ليليا بإحدى الإدارات ولا ينام إلا بالنهار، فهل صيامه صحيح؟