يبيّن النص أن قول “وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين” قبل السلام من الصلاة هو أمر مستحب. هذا القول يُعتبر اقتداء بأهل الجنة الذين يختمون دعاءهم بهذا، كما ورد في القرآن الكريم في سورة يونس. يُستحب للداعي أن يقول هذا الدعاء في آخر دعائه، سواء كان ذلك في السجود، أو في القنوت، أو قبل السلام، أو خارج الصلاة. هذا الحكم مستند إلى سنة أهل الجنة في الجنة، حيث يختمون دعاءهم بالحمد لله رب العالمين. وقد ورد هذا الحكم في تفسير الطبري والقرطبي، مما يؤكد على استحباب هذا القول في ختام الدعاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حصل خلاف بيني وبين زوجتي على جهاز الرسيفر وكنت في حالة عضب وقمت بأخذ الرسيفر وهويت به على الأرض وقلت
- تقدمت لخطبة فتاة، ولكن أباها رجل صعب جدا وافق على الخطبة بعد إلحاح البنت والأم وأخواتها ولكنه مع مرو
- دلائل قرآنية وسنية على محبة الكفار.
- ما حكم قول دعاء المذاكرة قبل البدء بالمذاكرة، وهذا هو نص الدعاء الذي أذكره دعاء الامتحانات (لا إله إ
- هل من السنة التصبح بسبع تمرات؟