النص يوضح أن قراءة القرآن بصوت مرتفع قبل دخول الإمام يوم الجمعة لا تستند إلى دليل شرعي. هذا الفعل لم يكن من سنة النبي صلى الله عليه وسلم ولا من عمل خلفائه الراشدين وصحابته. الأصل في العبادات هو التوقيف، أي أنها مبنية على ما ورد في القرآن والسنة. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: “من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد”، مما يعني أن أي عمل لا يتوافق مع ما أمرنا به النبي صلى الله عليه وسلم فهو مردود. بناءً على ذلك، فإن قراءة القرآن بصوت مرتفع قبل دخول الإمام يوم الجمعة تعتبر بدعة منكرة. بدلاً من ذلك، ينبغي للمصلين أن يستغلوا هذه الفترة في الصلاة والأذكار وقراءة القرآن بصوت منخفض، أو في قراءة درس ديني، لتعظيم حرمة المسجد والإخلال بآدابه.
إقرأ أيضا:كتاب تهديدات البيئةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بالعربية: سيلي مودهران رائدة برايل والموسيقى التكتلية
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ۞-للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 1 ۞-للميت ورثة م
- جيانلوكا كابيتانو
- إذا تعطرت المرأة وذهبت في زيارة، فحصل أن مرت برجل غير محرم، فهل صحيح أن صلاتها لا تقبل أربعين نهاراً
- معظم المساجد في اليمن تؤذن قبل دخول الوقت ثم تقيم الصلاة بدخول الوقت، فماذا علينا نحن النساء؟ وهل نن