يتناول النص حكم كتابة بسم الله الرحمن الرحيم في بداية المقالات والروايات والأشعار، حيث يُستحب كتابتها إذا كانت الموضوعات حسنة أو مباحة، بهدف التبرك بذكر اسم الله تعالى واقتداءً بالقرآن الكريم. ومع ذلك، يُحرم كتابتها في الأعمال التي تتناول موضوعات محرمة أو مكروهة، لأن ذلك يتنافى مع توقير الله تعالى وتعظيمه الواجب. يُذكر أن الشيخ بكر أبو زيد أكد على عدم جواز افتتاح أي محرم أو مكروه بذكر الله تعالى، لما فيه من الامتهان وافتتاح المعصية بالطاعة. هذا الحكم ينطبق على الأعمال التي قد تعرض للامتهان، مثل الأغاني الداعرة والتمثيل الفاجر والقصص المفترى. لذلك، يجب التعامل مع ذكر اسم الله تعالى بحذر واحترام، خاصة في سياق الأعمال التي قد تعرض للامتهان.
إقرأ أيضا:كتاب علم الأحياء النمائيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رجل طلق زوجته وهي حامل في شهرها الرابع، ثم راجعها. وبعد شهرين طلقها ثانية دون أن يكون قد جامعها منذ
- أنا رجل أعمل ببناء وصناعة المواقع الالكترونية، وجاءني أحد العملاء (صاحب شركة بناء ومقاولات ) يطلب مو
- لقد طلب مني الإتيان بمستثمرين لمشروع يتطلب قدرا كبيرا من المال، طلبت من أحد أصدقائي بالدول الإسلامية
- ما الذي يؤنس الميت صاحب العمل الصالح وهو في القبر في الفترة من موته إلى يوم القيامة؟ وهل ترجع له روح
- كنت قد نذرت نذرا، وهو أن أدفع مبلغا من المال لجمعية خيرية محددة في بلدتي، ولكن تعذر علي دفع المبلغ ب