يتناول النص حكم كتابة بسم الله الرحمن الرحيم في بداية المقالات والروايات والأشعار، حيث يُستحب كتابتها إذا كانت الموضوعات حسنة أو مباحة، بهدف التبرك بذكر اسم الله تعالى واقتداءً بالقرآن الكريم. ومع ذلك، يُحرم كتابتها في الأعمال التي تتناول موضوعات محرمة أو مكروهة، لأن ذلك يتنافى مع توقير الله تعالى وتعظيمه الواجب. يُذكر أن الشيخ بكر أبو زيد أكد على عدم جواز افتتاح أي محرم أو مكروه بذكر الله تعالى، لما فيه من الامتهان وافتتاح المعصية بالطاعة. هذا الحكم ينطبق على الأعمال التي قد تعرض للامتهان، مثل الأغاني الداعرة والتمثيل الفاجر والقصص المفترى. لذلك، يجب التعامل مع ذكر اسم الله تعالى بحذر واحترام، خاصة في سياق الأعمال التي قد تعرض للامتهان.
إقرأ أيضا:كتاب التلوث البيئي والمخاطر الوراثية والبيولوجيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يوشيكو أكياياما لاعبة الرماية اليابانية
- إذا أنشدت نشيدًا فيه كلمات تعبدية -كاستغفار، أو أدعية، أو نحو ذلك-، فهل يعد ذلك عبادة أؤجر عليها؟
- أرجو من سماحتكم توضيح حكم تصوير شخص دون علمه، كما أرجو منكم شرحًا وافيًا للحكم.
- انتخابات الحزب الليبرتاري الرئاسية لعام ٢٠٢٤
- عندما قرأت القرآن والسنة النبوية انبهرت بهما من ناحية الموضوع والصياغة اللغوية، ولكنني عندما تعمقت ع