يبيّن النص أن حكم لبس الساعة في اليد اليمنى أو اليسرى للرجل هو حكم واسع، حيث لا يوجد تفضيل شرعي لأحد الجانبين على الآخر. يستند هذا الحكم إلى ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من أنه كان يختم في يمينه تارة وفي يساره تارة أخرى، مما يدل على التوسعة في هذا الأمر. وبناءً على ذلك، يمكن للرجل أن يختار اليد التي يراها أيسر له عند لبس الساعة، سواء كانت اليمنى أو اليسرى، دون أن يكون هناك حكم شرعي يفضل أحد الجانبين على الآخر. وقد أكد سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله على جواز لبس الساعة في أي من اليدين، مشيرًا إلى أن الساعات مثل الخاتم في هذا السياق.
إقرأ أيضا:المهندس الفلكي ابن الصفار القرطبيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.لقد أثقلت عليكم بكثرة الأسئلة فأرجو أن تعذروني عليها ولكني بحاجه لمع
- Escoussens
- أعاني من مشكلة الوسوسة: كنت نائما فاستيقظت وجلست، فإذا بأمي تقول قم فصل، فأقوم، وأبدأ بالشك هل كنت ذ
- الضفدع الشجري ماليندانغ (فيلاوتوس سورروفوس)
- هل يجوز التوسل، أو التعوذ بفاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ وهل يجوز قول: اللهم صل عل