النص يوضح أن مخاطبة النساء لبعضهن البعض بصيغ التذكير تعتبر من صور التشبه المنهي عنها، حيث يُعتبر هذا الفعل مخالفاً للحديث النبوي الشريف الذي لعن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال. هذا الفعل ليس فقط تشبيهاً بالرجال، بل هو أيضاً كلام باطل يُعتبر زوراً، مما يجعله ضمن نطاق النهي الوارد في قول الله تعالى “واجتنبوا قول الزور”. وبالتالي، فإن مخاطبة الأنثى بصيغة التذكير تعتبر محرمة شرعاً، وهي من الكبائر التي نهى عنها الدين الإسلامي. يجب على النساء تجنب هذا الفعل والالتزام باللغة المناسبة لهن، والتي تختلف عن لغة الرجال.
إقرأ أيضا:توصيات عريضة لا للفرنسة، جزء 1 : خطوات أوليةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- غافانوسا
- بعدما أصلي الفجر، وأذهب للنوم مرة أخرى، يحدث لي شعور لا أعرف ما إن كان هذا احتلاما، أم عادة سرية؟ مع
- يوجد معي حاسوب لا أحتاجه، وسعره غالٍ، وقد طلب مني مديري في العمل شراءه، وقد أحرجت من أن أقول له: سأب
- أديت العمرة عدة مرات, وكنت في تلك الفترة أجهل وجوب الغسل من فعل معين, فأخذت برأي الحنفية بصحة الطواف
- السؤال: أقوم بتصوير وطباعة بعض الأوراق بالعمل-150 ورقة تقريبا- ولكنني أنوى شراء رزمة من الورق ووضعها