في النص، يُحذر من خطورة الفتنة التي قد تنشأ من مراسلة الفتيات للفتيان، حيث يُعتبر ذلك ذريعة للفتنة ومحرمًا في الإسلام. يُشير النص إلى أن الشريعة الإسلامية تهدف إلى حفظ النسل والأعراض، ولذلك حرم الله الزنا وجميع الوسائل التي قد تؤدي إليه، بما في ذلك الخلوة والنظر الآثم والسفر بلا محرم وخروج المرأة متبرجة. يُذكر أن حديث الرجل الخادع مع المرأة وخضوعها له بالقول يثير الشهوة ويوقعها في حباله، مما يستوجب على النساء أن يتجنبن التبرج والخضوع بالقول. يُؤكد النص على ضرورة تقوى الله وحفظ الفروج وغض الأبصار وكف الألسنة والأقلام عن الرفث وفحش القول ومغازلة الفتيات ومخادعتهن. يُشدد على أن الفتيان والفتيات إذا أطاعوا الله ورسوله وترفعوا عن الدنايا وتنزهوا عن مداخل الفتن ومواطن الريبة، كان ذلك أزكى لهم وأطهر لقلوبهم وأرفع لشؤونهم وأحفظ لمجتمعهم.
إقرأ أيضا:كتاب أمراض الدممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تستطيع إعطاء ابنها مقدار الزكاة المفروضة عليها إن كان في حاجة لهذه الزكاة؟
- كنت أريد الاستفسار بالنسبة لعدم زواج البنات الراغبات في الزواج، ولكن لم يأت نصيبهن، فهل هو عقاب وغضب
- توفى والد زوجتي فى مصر ونريد إحضار والدتها للإقامة معنا بالمملكة ولأداء العمرة وأخبرنا البعض بأنها ل
- مجلس الوزراء (بولندا)
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهقَتَلَ أبي طفلاً بواسطة سيارته وذلك لم يكن عمدا.وبعد هذه الحادثة بسنو