حكم مرتكب الكبيرة، وفقًا للنص، هو أن من يرتكب كبيرة من الكبائر دون أن يستحلها، أي دون أن يعتبرها حلالاً، يُعتبر فاسقًا وعاصيًا. ومع ذلك، يجب عليه التوبة إلى الله تعالى من هذه الأعمال حتى يتوب الله عليه. أما إذا مات دون أن يتوب، فأمره إلى الله تعالى؛ إن شاء غفر له وإن شاء عذبه. وإذا أدخله الله النار، فلن يخلده فيها، حيث يُخرج الموحدين من النار بعد تطهيرهم من المعاصي إلى نهر يُسمى نهر الحياة، ثم يُدخلهم الجنة برحمته.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دخلت شوكة سمك حلقي، وظننت أني تخلصت منها، ولكنها بقيت في حلقي عدة أيام دون أن أشعر بها. وبعد أن تسحر
- (أكرمكم الله) أحيانا ألبس نعال يمين ونعال شمال يكون أكبر منه، ولكن نفس المواصفات تماماً( شكلاً ولونا
- أعمل في شركة لإلحاق العمالة بالخارج ولي راتب شهري وعمولات على كل فرد يسافر غير الراتب فهل هذه العمول
- الحديث الذي يقول إن الإسلام بعث غريبا وسينتهي غريبا، هل هو حديث صحيح أم ضعيف، وما المقصود منه بالضبط
- تزوجت رجلا من غير مدينتي وقد اشترطت قبل الزواج أن لا يخرجني من المدينة التي فيها أهلي وكتب ذلك في ال