تناقش هذه المقالة بشيء من التفصيل حكم مصافحة المرأة الأجنبية في الشريعة الإسلامية، مستمدة آراء مختلف المدارس الفقهية. وفقًا للأئمة الأربعة، يعد مصافحة الرجل للمرأة الأجنبية الشابة أمرًا محرمًا، استنادًا إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي ينص على أنه “لا يصافح النساء”. بينما يسمح الجمهور العام بمس اليد لدى المرأة العجوز غير المثيرة للفتنة، فإن الحنابلة يكرهون ذلك بشكل عام. أما بالنسبة للشافعية، فهم يحرمون المس والنظر للمرأة الأجنبية تمامًا، بما في ذلك النساء الأكبر سنًا. يتم دعم رأي الشافعية بعدة أدلة، منها الحديث الذي يشير إلى أن لمس امرأة لا تحل لرجل أفضل من التعرض للإصابة بطريقة مؤلمة. علاوة على ذلك، تشدد المقالة على أهمية عدم الاختلاء بالمرأة الأجنبية وعدم سفر الرجل معها دون وجود محرم لها. تؤكد المقالة أيضًا على ضرورة الثبات على الحق والتغلب على الشعور بالحرج الاجتماعي عندما يتعلق الأمر بتطبيق الأحكام الشرعية. رغم الاعتراف بأن البعض قد يشعر بالإحراج أثناء رفض المصافحة، إلا أنها تدعو المسلمين إلى التصرف بدبلوماسية وشرح سبب قرارهم بهدوء وحكمة. أخيرًا، تنوه
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتي- ما هي علامات قبول الله للصدقات؟ وهل الفرح بتأديتها دليل على قبولها؟ فأنا عندما أتصدق لا أشعر بأي شيء
- ماحكم أن ينوي المصلي بالسلام الخروج من الصلاة؟ وماحكم من نسي أن ينوي، أو لم ينو وسلم؟.
- ثورة نوفمبر الكوبية بزعامة خوسيه أنطونيو أبونت
- أنا فتاة، يخرج مني المذي بسهولة عند محادثة الرجل الذي أحبه، ومرة كلمته في موضوع عادي، وخرج مني المذي
- إذا قال لي شخص: لا سامحك الله، وأنا لم أفعل أي شيء لهذا الشخص، ولم أتعد على أي حق له، ولم أسئ له، ول