في سياق منح الطبيب إجازة مرضية للمريض، يجب على الطبيب أن يوازن بين الإحسان والتحري. إذا كان المرض واضحاً، فلا مشكلة في منح الإجازة بناءً على الحالة الصحية الظاهرة. أما إذا لم يكن المرض واضحاً، فيجب على الطبيب أن يعتمد على الأعراض التي يذكرها المريض، مع إحسان الظن به وحمله على الصدق. ومع ذلك، يجب على الطبيب أن يتحرى ويتحقق من صحة ادعاءات المريض. إذا أعطى الطبيب إجازة بناءً على كلام المريض وكان المريض كاذباً، فلا إثم على الطبيب لأنه يحكم على الظاهر. ولكن إذا ساعد الطبيب المريض على الحصول على إجازة لا يستحقها، فإنه يقع في الإثم لأنه يكون قد قال الزور وشهد شهادة الزور. لذلك، يجب على الطبيب أن يكون حذراً في منح الإجازات المرضية وأن يتحرى بدقة لضمان عدم الوقوع في الإثم.
إقرأ أيضا:مخطوط (رتبة الحكيم ومدخل التعليم في الكيمياء) للمجريطيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو النصيحة: أنا محتاج إلى الزواج وأسعى وأبحث ولم يقدر لي حتى الآن حتى بلغت 40 عاما بعد وفاة الأب أ
- محطة إذاعة WRKI
- صليت إماما (صلاة المغرب) وفي الركعة الأولى أتيت بسجدة واحدة وقفت بعدها وبدأت بقراءة الفاتحة وبعد تنب
- نيكولاس أوهار
- لقد حملت بكيس جنين فارغ، وعند ما أتممت 70 يوما من الحمل حصل نزيف وكان ذلك في 17 من رمضان، وقد أجريت