النص يوضح أن منع الإنجاب خوفًا من إصابة الأولاد بأمراض وراثية ليس من الحالات التي يجوز فيها منع الإنجاب. يُشدد النص على أن الله أعلم بخلقه وما يصلحهم، وأن التدخل في القدر غير مسموح به. يُذكر أن الله قد يخلق ولدًا غير معاق أو معاقًا ويجعل فيه خيرًا كثيرًا. كما يُؤكد النص على أن الإنجاب حق للأبوين، ولا بد من رضا الزوجة بأمر عدم الإنجاب. لذلك، لا يجوز منع الإنجاب دون موافقتها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شركتان للتمويل الاستهلاكي، تقومان بدفع ثمن ما تريد شراءه، سواء سلعة، أو خدمة، وترده أنت لها على أقسا
- إذا كان هذا هو النهاية
- وضعت مالي في البريد، وأكملت مائة ألف جنيه في السنة الأولى، وأكملت مائتي ألف في السنة الثانية، والآن
- السؤال هو: عندما أخطئ في الصلاة وأريد أن أسجد السهو، فمتى يكون الدعاء قبل السلام: اللهم أني أعوذ بك
- الدائرة الانتخابية هورنسبي