يتناول النص حكم من أكل أو شرب في نهار رمضان ناسياً، حيث يُؤكد أن صومه صحيح ولا شيء عليه. يستند هذا الحكم إلى قول الله تعالى في سورة البقرة: “ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا”، مما يشير إلى أن النسيان لا يُبطل الصوم. كما يُستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول: “من نسي وهو صائم فأكل أو شرب فليتم صومه، فإنما أطعمه الله وسقاه”. هذا الحديث يُوضح أن النسيان لا يُفسد الصوم، بل يُعتبر الصائم قد أُطعم وسُقي من الله. بالإضافة إلى ذلك، يشمل الحكم الجماع أيضاً، حيث يُعتبر الصوم صحيحاً حتى لو أفطر الصائم ناسياً، فلا قضاء عليه ولا كفارة. هذه الرحمة من الله تُظهر تساهله مع عباده في حالات النسيان، مما يعكس رحمة الله وتيسيره على المسلمين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما معنى الملائكة الكروبيون ؟
- أنا فتاة شابة متزوجة من رجل عنده خمسة أولاد والدتهم متوفاة الله يرحمها أحب الأولاد وأعتني بهم قدر اس
- سألت طالب العلم وقلت له أنا أرتدي في عنقي اسم الله وعندما أدخل الخلاء وأقوم بالتبول, تعكس صورتي وجهي
- ما الحكم في التسمية بـ معز الرحمن؟
- تمت خطبتي لمرشد سياحي وله عموله على كل ما يشتريه الزبون من صاحب المكان وذلك لأنه يبيع بسعر أعلى للأج