في حال تركت المرأة التقصير في عمرتها، سواء كان ذلك بسبب النسيان أو الجهل، فإن عليها تقديم فدية دم تذبح في مكة وتوزع على الفقراء. هذا الحكم مستند إلى فتوى الشيخ ابن عثيمين، الذي أكد أن ترك الواجب في الحج أو العمرة يتطلب فدية إذا كانت المرأة قادرة وميسورة. في هذه الحالة، يجب عليها ذبح فدية في مكة وتوزيعها على الفقراء. أما إذا كانت المرأة فقيرة، فلا شيء عليها. هذا الحكم ينطبق حتى لو أتمت المرأة أكثر من عمرة لاحقًا وقصرت فيها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز العمل في صيدلية تتعامل بالشكل التالي: 1ـ الأدوية في بلادنا مصنفة إلى صنفين: الصنف الأول هو:
- أنا فتاة عمري 23 سنة، لا أخالط الرجال، ولا أكلمهم إلا للضرورة؛ لأنني لا أؤمن بالصداقة بين الجنسين، و
- سؤالي هو أنا أدخل موقعا، وأرى ناسا تشارك بالسب على الإسلام وعلى دين الإسلام، فأرد عليهم مرة بالكلام
- يان هوم
- أريد نبذة عن الحافظ الدمياطي وكتابه المتجر الرابح في ثواب العمل الصالح؟ بارك الله فيكم.