وفقًا للنص المقدم، فإن حكم من ترك الحج قبل إتمامه بسبب قلق على ابنته المريضة هو أنه يجب عليه إتمام الحج. فإذا ترك الحاج الحج قبل الليل، فعليه دم، وإذا ترك المبيت في مزدلفة، فعليه دم آخر، وإذا ترك المبيت في منى، فعليه دم ثالث، وإذا ترك الرمي، فعليه دم رابع، وإذا ترك طواف الوداع، فعليه دم خامس. بالإضافة إلى ذلك، يجب على الحاج إتمام طواف الحج والسعي، وإلا يبقى حجهم غير كامل. في حالة الزوجة، يجب أن تبقى في إحرام حتى يكمل زوجها حجهم بالطواف والسعي. وعليه أن يقدم الذبائح التي عليه لإتمام حجهم. هذا الحكم الشرعي يهدف إلى التأكيد على أهمية إتمام الحج وعدم تركه قبل إتمامه، حتى في حالات القلق أو الظروف الطارئة.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء العامةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الحكم إذا تكلم شخص سواء كان الوالدين أو غيرهم من الخالات أو الأعمام أو الأصدقاء أو غيرهم تكلم بكل
- Mercedes-Benz EQE SUV
- ميفلينتاون، بنسلفانيا
- سؤالي لفضيلتكم عن رد الفعل الذي ينبغي على المسلم أن يقوم به تجاه بعض النساء اللاتي لم يتلقين تربية,
- إخواني في الله ما العمل مع زوجة حديثة عهد بالإسلام، إلى الآن بعد عام تقريبا لا تعرف كيفية الصلاة وال