حكم نسبة الظن إلى الله بين الحقيقة والخطأ يتضح من خلال تأكيد الشيخ عبد الرحمن البراك على بطلان التعبير بـ “كن عند ظن الله بك” أو “كن عند حسن ظن الله بك”. هذا التعبير يُعتبر باطلاً ومنكراً لأنه ينسب الظن إلى الله، وهو أمر غير جائز. الله سبحانه وتعالى لا يمكن أن يكون له ظن أو حسن ظن، لأنه عالم بكل شيء قبل وقوعه. نسبة الظن إلى الله تُعَدّ منكراً لأنها تجعل الله في حكم البشر الذين يظنون ويخطئون في ظنونهم، بينما الله هو العالم بكل شيء ولا يظن ولا يخطئ في ظنه. لذلك، يجب تجنب هذه التعبيرات والالتزام بما جاء في القرآن والسنة من صفات الله عز وجل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَقِيصَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد حلفني أحد الأشخاص أمام أصدقائي بأنني لم أفعل العادة السرية لمدة طويلة، وقد حلفت له أنني لم أفعله
- إرنا راهبيك بيرديسن
- مع معرفة المسلمين بأنه لا يوجد الآن أحد في الجنة أو النار، فالسؤال: ما الذي رآه النبي عليه الصلاة وا
- أنا أعلم أن البكر لا تزوج نفسها إلا بموافقة أبيها. سؤالي هو : لو أن الأب وافق فقط بعد ضغط عليه ونحن
- في جامعنا إمام يحرف القرآن، ولا يصلح عند ما يخطئ، وهو عنيد جدا، وقد ورد عنه قراءة كلام ليس من ا