النص يوضح أن وسم الدابة على وجهها محرم شرعًا، حيث نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك ولعن من يفعله. هذا النهي يشمل جميع أنواع الدواب، سواء كانت إبلًا أو بقرًا أو غنمًا أو حتى بني آدم. الوجه الذي يُنهى عن وسمه هو الجزء الأمامي من الدابة، وهو ما يواجه به الكائن الحي العالم. في اللغة العربية، الوجه هو الجزء الذي يواجه به الشيء الآخر، ويشمل الأعضاء التي تتيح المواجهة مثل العينين والأنف وما علا العينين حتى يبدأ الرأس، وما بين الأذنين. ومع ذلك، يجوز وسم الدابة في أماكن أخرى غير الوجه، مثل الأذن أو الظهر أو اليد. وقد ورد في السنة النبوية أن النبي صلى الله عليه وسلم وسم الدابة في أذنها. لذلك، يجب الامتناع عن وسم الوجه، ولكن يمكن وسم الدابة في أماكن أخرى مناسبة، مع مراعاة قاعدة الشريعة باستعمال الرفق والإحسان في كل شيء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة والبزيممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب سريع الغضب، وعندما أغضب أسب وألعن وإلى غير ذلك من الصفات الذميمة، وأعرف أن الطب النبوي أمر م
- Tariqa
- إذا كنت بسفر ووصلت بعد المغرب وانتظرت صلاة العشاء وأذن هل أصلي المغرب ما بين أذان العشاء والإقامة أم
- توجد مشاكل بيني وبين الإنسان الذي أرتبط به وتتعثر مسألة الزواج منه، فقال أحد الأشخاص لأمي إن علي أن
- هاتش، يوتا