يُعتبر وضع الطيب على البدن قبل الإحرام سنة مؤكدة، وفقًا للنص. هذا الحكم مستمد من سنة النبي صلى الله عليه وسلم، حيث روت عائشة رضي الله عنها أنها كانت تطيب النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يحرم. وقد كان بريق المسك يُرى في مفارق رأس النبي صلى الله عليه وسلم وهو محرم، مما يؤكد على مشروعية التطيب قبل الإحرام. لذلك، يُستحب للمحرم أن يطيب بدنه قبل عقد نية الإحرام، وذلك باتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم. ومع ذلك، يجب التنبيه إلى أن تطييب ثياب الإحرام لا يجوز، سواء قبل الإحرام أو بعده، لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى المحرم عن لبس ثوب مسه طيب.
إقرأ أيضا:كيف يمكن تعزيز العربية الفصحى في المغرب؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Deputy Speaker of the Bagmati Provincial Assembly
- أخ استدان من أخته لشراء بيت وكتب لها سند أمانة بربع البيت في حال وفاته قبل رده أو بإرجاع النقود في ح
- Black History Month
- أمي امرأة كبيرة ملتزمة والحمد لله لكنها تخرج إلى المناسبات بلبس فوق المرفقين أي ما نسميه نصف الكم، ه
- إذا وقع الكافر الأصلي في أيدي المسلمين في قتال الدفع، فهل تقبل منه لا إله إلا الله أم تقبل فقط في ال