يُعتبر وضع الطيب على البدن قبل الإحرام سنة مؤكدة، وفقًا للنص. هذا الحكم مستمد من سنة النبي صلى الله عليه وسلم، حيث روت عائشة رضي الله عنها أنها كانت تطيب النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يحرم. وقد كان بريق المسك يُرى في مفارق رأس النبي صلى الله عليه وسلم وهو محرم، مما يؤكد على مشروعية التطيب قبل الإحرام. لذلك، يُستحب للمحرم أن يطيب بدنه قبل عقد نية الإحرام، وذلك باتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم. ومع ذلك، يجب التنبيه إلى أن تطييب ثياب الإحرام لا يجوز، سواء قبل الإحرام أو بعده، لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى المحرم عن لبس ثوب مسه طيب.
إقرأ أيضا:السحابة 3: إدارة المخدمات السحابيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد معرفة تفسير الآية رقم 4 من سورة الحديد ؟
- أعمل في جامعة تقدم للطلبة وجبات طعام مجاناً فهل يجوز لي أن آكل من هذا الطعام مجاناً أم لا؟
- ماسيرانو بلدية في بييمونتي بإيطاليا
- ذات مرة أغضبت أمي؛ فغضبت علي، وقالت لي: إن العلم الذي تعلمته لا يفيدك وهكذا...(وأخاف ألا يبارك الله
- تزوج زوجي من امرأة تبلغ من العمر 57 عاما من أهل الذمة تكبره بـ 13 عاما من أجل مالها وهو على علم بأنه